فِعِيل
فِعِيل 1- {يوسف أيها الصديق أفتنا} [46:12](ب) {واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقًا نبيًا} = 2. (جـ) {أولئك هم الصديقون} [19:57]. ( د ) {أولئك مع الذين أنعم الله عليه من النبيين والصديقين} [69:4]. (هـ) {وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام} [75:5] في المفردات: «الصديق: من كثر منه الصدق. وقيل: بل يقال لمن لم يكذب قط.. وقيل: لمن صدق بقوله واعتقاده، وحقق صدقه بفعله». وفي [الكشاف:3/ 530]: «الصديقون: أفاضل صحابة الأنبياء الذين تقدموا في تصديقهم كأبي بكر الصديق- رضي الله عنه- ، وصدقوا في أقوالهم وأفعالهم». 2- {ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا} [82:5] في المفردات: «القس والقسيس: العالم العابد من رءوس النصارى، وأصل القس تتبع الشيء وطلبه بالليل، يقال: تقسست أصواتهم بالليل، أن تتبعتها. 3- {كأنها كوكب درى} [35:24]. قرأ أبو عمرو والكسائي (درئ) بكسر الدال مع المد والهمزة [النشر:2/ 332]، [غيث النفع: 181]، [الشاطبية: 255]. وفي [الحبر:4/ 3]: «القس: بفتح القاف: تتبع الشيء، ويقال: قس الأثر: تتبعه. وقصه أيضًا. والقس: رئيس النصارى في الدين والعلم، وجمعه: قسوس، سمى بالمصدر؛ لتتبعه العلم والدين، وكذلك القسيس، وجمع فعيل كالشريب، وجمع القسيس بالواو والنون. أيضًا على قساوسة: وزعم ابن عطية أن القس، بفتح القاف وكسرها، والقسيس أسم أعجمي عرب. وفي [سيبويه:2/ 210]: «وأما (الفعيل) فنحو الشريب والفسيق، تقول: شريبون «فسيقون». |
الساعة الآن 09:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة