ما ورد في نزول قوله تعالى: (وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ (101) )
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (قوله تعالى: {وَمِمَّن حَولَكُم مِّنَ الأَعرابِ مُنافِقونَ ومن أهل المدينة} الآية.
قال الكلبي: نزلت في جهينة ومزينة وأشجع وأسلم وغفار {ومن أهل المدينة} يعني: عبد الله بن أبي وجد بن قيس ومعتب بن قشير والجلاس بن سويد وأبا عامر الراهب). [أسباب النزول: 259]
روابط ذات صلة:
- أقوال المفسرين