[ساجدة فاروق]

أسماء سورة "الإنسان"

الاسم الثالث : سورة (هل أتى على الإنسان)
قالَ أَبُو عُبَيْدَةَ مَعْمَرُ بْنُ الْمُثَنَّى التَّيْمِيُّ (ت: 210هـ): (سورة "هل أتى على الإنسان"). [مجاز القرآن:2/279]
قالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ هَمَّامٍ الصَّنْعَانِيُّ (ت: 211هـ): ( سورة {هل أتى على الإنسان} ). [تفسير عبد الرزاق:2/336]
قال محمدُ بنُ إسماعيلَ البخاريُّ (ت: 256هـ): ( {هل أتى على الإنسان} ). [صحيح البخاري:6/164]
- قال أحمدُ بنُ عَلَيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): ( (قوله: سورة {هل أتى على الإنسان} ) ). [فتح الباري:8/684]
- قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): ( سورة {هل أتى على الإنسان} [الإنسان: 1]أي: هذا في تفسير بعض سورة: {هل أتى على الإنسان} ). [عمدة القاري:19/387]
- قالَ جلالُ الدينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أبي بكرِ السيوطيُّ (ت: 911هـ): ( تفسير سورة {هل أتى على الإنسان} ). [التوشيح:7/3112]
- قال أحمدُ بنُ محمدِ بن أبي بكرٍ القَسْطَلاَّنيُّ (ت: 923هـ): ( سورة {هل أتى على الإنسان} ). [إرشاد الساري:7/406]
- قال محمدُ بنُ عبدِ الهادي السِّنْديُّ (ت: 1136هـ): ( سورة {هل أتى على الإنسان} ). [حاشية السندي على البخاري:3/144]]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ (ت: 310هـ): (تفسير سورة هل أتى على الإنسان). [جامع البيان:23/529]
قَالَ غُلاَمُ ثَعْلَبٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ البَغْدَادِيُّ (ت: 345هـ): (ومن سورة هل أتى على الإنسان). [ياقوتة الصراط: 547]

قَالَ عَبْدُ الرَّحْمنِ بنُ الحَسَنِ الهَمَذَانِيُّ (ت: 352هـ) : (76 - تفسير سورة هل أتى على الإنسان). [تفسير مجاهد: 711]

قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (قد تقدّم في صحيح مسلمٍ، عن ابن عبّاسٍ: أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم كان يقرأ في صلاة الصّبح يوم الجمعة " الم تنزيل " السّجدة، و" هل أتى على الإنسان"). [تفسير القرآن العظيم: 8/285](م)
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (سمّيت في زمن أصحاب رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم «سورة {هل أتى على الإنسان}».

روى البخاريّ في باب القراءة في الفجر من «صحيحه» عن أبي هريرة قال: «كان النّبي صلّى الله عليه وسلّم يقرأ في الفجر بـ «ألم السّجدة» و{هل أتى على الإنسان} [الإنسان: 1].
واقتصر صاحب «الإتقان» على تسمية هذه السّورة «سورة الإنسان» عند ذكر السّور المكّيّة والمدنيّة، ولم يذكرها في عداد السّور الّتي لها أكثر من اسمٍ.
وتسمّى «سورة الدّهر» في كثيرٍ من المصاحف.
وقال الخفاجيّ تسمّى «سورة الأمشاج»، لوقوع لفظ الأمشاج فيها ولم يقع في غيرها من القرآن.
وذكر الطّبرسيّ: أنّها تسمّى «سورة الأبرار»، لأنّ فيها ذكر نعيم الأبرار وذكرهم بهذا اللّفظ ولم أره لغيره.
فهذه خمسة أسماءٍ لهذه السّورة). [التحرير والتنوير:29/369-370](م)

الدليل على هذا الاسم
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (قد تقدّم في صحيح مسلمٍ، عن ابن عبّاسٍ: أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم كان يقرأ في صلاة الصّبح يوم الجمعة " الم تنزيل " السّجدة، و" هل أتى على الإنسان"). [تفسير القرآن العظيم: 8/285](م)
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (سمّيت في زمن أصحاب رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم «سورة {هل أتى على الإنسان}».

روى البخاريّ في باب القراءة في الفجر من «صحيحه» عن أبي هريرة قال: «كان النّبي صلّى الله عليه وسلّم يقرأ في الفجر بـ «ألم السّجدة» و{هل أتى على الإنسان} [الإنسان: 1].
واقتصر صاحب «الإتقان» على تسمية هذه السّورة «سورة الإنسان» عند ذكر السّور المكّيّة والمدنيّة، ولم يذكرها في عداد السّور الّتي لها أكثر من اسمٍ.
وتسمّى «سورة الدّهر» في كثيرٍ من المصاحف.
وقال الخفاجيّ تسمّى «سورة الأمشاج»، لوقوع لفظ الأمشاج فيها ولم يقع في غيرها من القرآن.
وذكر الطّبرسيّ: أنّها تسمّى «سورة الأبرار»، لأنّ فيها ذكر نعيم الأبرار وذكرهم بهذا اللّفظ ولم أره لغيره.
فهذه خمسة أسماءٍ لهذه السّورة). [التحرير والتنوير:29/369-370](م)