الموضوع: [إضافة المصدر]
عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 11:46 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي إضافة المصدر إلى المفعول و لا يذكر الفاعل

إضافة المصدر إلى المفعول و لا يذكر الفاعل
1- {زين للناس حب الشهوات} [14:3]
في [البحر: 2/396:2]: (أضاف المصدر إلى المفعول، وهو الكثير في القرآن).
و هذا يخالف الواقع كما يخالف ما صرح به. في [البحر:7/ 199]
2- {ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفسٍ واحدةٍ} [28:31]
3- {إنا علينا جمعه وقرآنه} [17:75]
4- {وهو على جمعهم إذا يشاء قدير} [29:42]
5- {ونحن نسبح بحمدك} [2:30]
(ب) {ويسبح الرعد بحمده} [13:13]
(ج) {وإن من شيءٍ إلا يسبح بحمده} [44:17]
(د) {فتستجيبون بحمده} [52:17]
(ه) {وسبح بحمده} [58:25]
في [البحر:1/ 143]: (بحمدك): الحمد مصدر مضاف للمفعول، نحو قوله: (دعاء الخير) أي بحمدنا إياك، والفاعل عند البصريين محذوف في باب المصدر وإن كان من قواعدهم أن الفاعل لا يحذف، وليس بمنوى في المصدر، كما ذهب إليه بعضهم، لأن أسماء الأجناس لا يضمر فيها، لأنه لا يضمر إلا فيما جرى مجرى الفعل، إذ الإضمار أصل في الفعل).
6- {وتضع كل ذات حملٍ حملها} [2:22]
(ب) {وحمله وفصاله ثلاثون شهراً} [15:46]
(ج) {أجلهن أن يضعن حملهن} [4:65]
(د) فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن} [6:65]
في [البحر6/ 350]: (الحمل بالفتح: ما كان في بطن أمه أو على رأس شجرة).
وفي [الكشاف:3/ 520]: (و حمله وفصاله) أي مدة حمله وفصاله). [البحر:8/ 60]
و أما (حملها) و(حملهن) فمن إضافة المصدر إلى الفاعل.
7- {إن في خلق السموات والأرض} [164:2]
(ب) {ما أشهدتهم خلق السموات والأرض} [51:18]
(ج) {ولا خلق أنفسهم} [51:18]
(د) {وبدأ خلق الإنسان من طينٍ} [7:32]
(ه) {لخلق السموات والأرض أكبر من خلق الناس} [57:40]
(و) {ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفسٍ واحدة ٍ} [28:31]
(ز) {وفي خلقكم وما يبث من دابة آيات} [4:45]
(ح) {وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه} [78:36]
أي نشأته. [البحر:7/ 348]
مضاف للمفعول. [الجمل:3/ 521]
(ط) {أشهدوا خلقهم} [19:43]
(ي) {ولم يعي بخلقهن} [33:46]
8- {إنه على رجعه لقادر} [8:86]
المصدر مضاف للمفعول. [العكبري:2/ 152]
9- {وبعولتهن أحق بردهن} [228:2]
10- {ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها} [19:17]
في [العكبري:2/ 47]: {سعيها} يجوز أن يكون مفعولاً به، لأن المعنى: عمل عملها وأن يكون مصدراً).
11- {أحل لكم صيد البحر}. [96:5]
(ب) {وحرم عليكم صيد البر} [96:5]
في [الكشاف:2/ 646]: (صيد البحر): مصيدات البحر).
وفي [العكبري:1/ 115]: (الصيد: مصدر بمعنى اسم المفعول ويجوز أن يكون على بابه هنا، أي غير محلين الاصطياد في حال الإحرام).
وفي [البحر:4/ 23]: (الصيد: المصيد، وأضيف إلى المقر الذي يكون فيه).
12- {فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب} [4:47]
المصدر مضاف للمفعول. [الكشاف:43/ 530 ]
13- {يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب} [104:21]
في [البحر:6/ 343]: (السجل: الصحيفة وطي مصدر مضاف للمفعول. . والأصل: كطي الطاوي السجل، فحذف الفاعل، وحذفه يجوز مع المصدر المنحل بحرف مصدري والفعل، وقدره الزمخشري مبنياً للمفعول). [الكشاف:2/ 585]
وفي [العكبري:2/ 72]: (هو مصدر مضاف للمفعول، إن قلنا السجل هو القرطاس. . وقيل: هو اسم ملك أو كاتب فيكون مضافاً إلى الفاعل).
14- {وما أدراك ما العقبة. فك رقبة. أو إطعام} [12:90، 13، 14]
{فك} مصدر مضاف للمفعول. {و إطعام} غير مضاف ولا ضمير فيهما لأن المصدر لا يتحمل الضمير. وذهب بعض البصريين إلى أن المصدر إذا عمل في المفعول كان فيه ضمير كما في اسم الفاعل). [العكبري:2/ 154]
15- {فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله} [30:5]
(ب) {إن قتلهم كان خطاءً كبيراً} [31:17]
16- {واجتنبوا قول الزور} [30:22]
17- {فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلاً} [56:17]
18- {لا يستطيعون نصر أنفسهم} [43:21]
(ب) {لا يستطيعون نصركم} [197:7]
(ج) {وكان حقاً علينا نصر المؤمنين} [47:30]
(د) {وإن الله على نصرهم لقدير} [39:22]
(ه) {لا يستطيعون نصرهم} [75:36]
19- {قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده} [70:7]
=6.
في [العكبري : 1/155]: (وحده) هو مصدر محذوف الزوائد وفي موضعه وجهاً:
أحدهما: هو مصدر في موضع الحال من الله أي لنعبد الله موحداً مفرداً.
و قال بعضهم: هو حال من الفاعلين أي موحدين له.
و الثاني: أنه ظرف أي لنعبد الله على حياله، قاله يونس وأصل هذا المصدر الإيحاء من قولك: أو حدته).
20- {ولا يؤده حفظهما} [255:2]
21- {ويصدكم عن ذكر الله} [91:5]
ذكر ربه. بذكر الرحمن. ذكر ربهم. ذكر ربي. ذكرنا. ذكرى.
22- {هذا ذكر من معي وذكر من قبلي} [24:21]
في [البحر: 6/306] : (قرأ الجمهور بإضافة ذكر إلى من فيهما، على إضافة المصدر إلى المفعول، كقوله: {بسؤال نعجتك} [24:38] وقرئ بتنوين ذكر فيهما.
و نصب(من) مفعول منصوب بذكر).
23- {ومن عنده علم الكتاب} [43:13]
(ب) {إن الله عنده علم الساعة} [34:31]
=3. علم الغيب: علمها =3.
24- {وأوحينا إليهم فعل الخيرات} [73:21]
25- {فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهباً} [91:3]
26- {ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئاً} [41:5]
27- {وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن} [233:2]
كسوتهم.
28- {يحبونهم كحب الله}. [165:2]
حب الشهوات. حب الخير. حبه.
في [الكشاف:1/326]: {كحب الله} كتعظيم الله والخضوع له، أي كما يحب الله تعالى، على أنه مصدر من المبني للمفعول، وإنما استغنى عن ذكر من يحبه لأنه غير ملبس، وقيل: كحبهم الله، أي يسوون بينه وبينهم في محبته لأنهم كانوا يقرون الله ويتقربون إليه).
وفي[ البحر:1 /470]: (المصدر مضاف للمفعول المنصوب، والفاعل محذوف التقدير: كحبهم الله أو كحب المؤمنين الله).
29- {ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل} [41:42]
المصدر مضاف للمفعول. [البحر:7/ 253]
30- {ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض} [107:2]
=42.
31- {إنا خلصناهم بخالصةٍ ذكرى الدار} [46:38]
في [الكشاف:3/ 378]: (معنى ذكرى الدار: ذكراهم الآخرة دائباً ونسيانهم إليها ذكرى الدنيا).
وفي [البحر:7/ 402]: (الدار في كل وجه في موضع نصب بذكرى).
32- {بشراكهم اليوم جنات} [12:57]
33- {ناقة الله وسقياها} [13:91]
34- {ثم إن علينا بيانه} [19:75]
في [البحر:8/ 388]: (قال قتادة وجماعة: أن نبينه لك ونحفظه).
35- {ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها} [145:3]
=4. ثواب الآخرة.
36- {كذلك جزاء الكافرين} [191:2]
جزاء الظالمين. جزاء المحسنين. جزاء من. . . جزاء الإحسان. جزاؤكم. جزاؤه = 4. جزاؤهم=5.
(ب) {فجزاء ما قتل من النعم} [95:5]
عاصم وحمزة ويعقوب {فجزاء} بالرفع والتنوين. الباقون بالإضافة من إضافة المصدر إلى مفعوله الثاني، وحذف الأول. [الإتحاف: 202], [البحر: 4/19]
37- {وآتوا حقه يوم حصاده} [141:6]
38- {وسعى في خرابها} [114:2]
في [العكبري:1/ 33]: (خراب: اسم للتخريب مثل السلام اسم التسليم، وقد أضيف اسم المصدر إلى المفعول لأنه يعمل عمل المصدر).
39- {قد جادلتنا فأكثرت جدالنا} [32:11]
40- {ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء} [52:6]
حسابه=2. حسابهم=5. حسابيه= 2.
41- {كالذي ينفق ماله رئاء الناس} [264:2]
=2.
المصدر مضاف للمفعول العكبري [101:1]
42- {ومن رباط الخيل} [60:8]
[الكشاف:2/ 165], [البحر:4/ 512].
43- {ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء} [235:2]
في [البحر:2/ 221]: (و الخطبة بكسر الخاء: التماس النكاح. . . قال الفراء: الخطبة: مصدر بمعنى الخطب، وهو من قولك: إنه يحسن القعدة والجلسة، يريد القعود والجلوس). [معاني القرآن:1/ 152]
وفي [العكبري:1/ 55]: (الخطبة بالكسر: خطاب المرأة في التزويج وهو مصدر مضاف للمفعول، والتقدير: من خطبتكم النساء).
44- {يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته} [13:13]
45- {وإن منها لما يهبط من خشية الله} [74:2]
كخشية الله. خشية إملاق. خشية الإنفاق. خشية ربهم. خشيته.
46- {وعلمناه صنعة لبوسٍ} [80:21]
اللبوس: الدروع.
47- {قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله} [31:6]
بلقاء ربهم. ولقاء الآخرة. بلقاء ربكم. لقاء ربه. لقاءنا. ولقائه.
48- {يتلونه حق تلاوته} [121:2]
49- {وإن يريدوا خيانتك فقد خانوا الله من قبل} [71:8]
50- {فما رعوها حق رعايتها} [27:57]
51- {أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله} [19:9]
52- {ولا يشرك بعبادة ربه أحداً} [110:18]
عبادتكم. عبادته. بعبادتهم. عبادتي
53- {وأدعو ربي عسى أن لا أكون بدعاء ربي شقياً} [48:19]
54- {لاتجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضاً} [63:24]
بدعائك.
55- {لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه} [24:38]
في [الكشاف:3/ 370]: (السؤال: مصدر مضاف للمفعول). [البحر:3/ 393].
56- {إن علينا جمعه وقرآنه} [17:75]
(ب) {فاتبع قرآنه} [18:75]
مضاف للمفعول. [الجمل:4/ 440]، [البحر:8/ 387]
57- {ولا يجرمنكم شتآن قومٍ أن صدوكم} [2:5]
=2.
58- {وكذلك نرى إبراهيم ملكوت السموات والأرض} [75:6]
=3. [البحر:4/ 165،:7/ 349].
59- {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى} [90:16]
حذف المفعول الأول، ونص على الأول حضاً عليه. [الجمل:2/ 586 ]
و إيتاء الزكاة.
60- {وإخراج أهله منه أكبر عند الله} [217:2]
بإخراج الرسول. إخراجكم. إخراجهم.
61- {ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها} [56:7، 85]
62- {فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون} [89:5]
مضاف للمفعول الأول، والثاني من أوسط. [البحر:4/ 10 ]
(ب) {فإطعام ستين مسكيناً} [4:58]
63- {ليسمون الملائكة تسمية الأنثى} [27:53]
64- {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله} [207:2]
=2. ابتغاء وجه الله. ابتغاء الفتنة. ابتغاء القوم. ابتغاء حلية. ابتغاء رحمة من ربك. ابتغاء رضوان الله. ابتغاء مرضاتي. ابتغاء وجه الله.
65- {ما لهم به من علمٍ إلا اتباع الظن} [157:4]
66- {وإن أردتم استبدال زوجٍ مكان زوج} ٍ [20:4]
67- {وتصلية جحيمٍ} [94:56]
68- {وآتوا حقه يوم حصاده} [141:6]
(ب) {وآت ذا القربى حقه} [26:17]
=2.
في [الكشاف:2/ 56]: (قيل: مدنية، والحق هو الزكاة المفروضة، ومعناه: واعزموا على إيتاء الحق واقصدوه). [البحر:6/29 - 30 ]
69- {ليس عليك هداهم} [78:2]
(ب) {فبهداهم اقتده} [90:6]
70- {ما يفعل الله بعذابكم} [147:4]
(ب) {وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين} [2:24]
71- {مالكم من ولايتهم من شيءٍ حتى يهاجروا} [72:8]
انظر الكشاف.
72- {ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوةٍ أنكاثاً} [92:16]
73- {ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها} [91:16]
مصدر مضاف للمفعول. [العكبري:2/ 5:2]، [الجمل:2/ 586]
74- {وهم من بعد غلبهم سيغلبون} [3:30]
المصدر مضاف إلى المفعول. [العكبري:2/ 96]، [الجمل:3/ 383].
75- {فأولئك لهم جزاء الضعف بما عملوا} [37:34]
أضيف المصدر إلى المفعول، وقدره الزمخشري مبنياً للمفعول الذي لم يسم فاعله، فقال: إن تجاوزا الضعف، والمصدر في كونه يبنى للمفعول الذي لم يسم فاعله فيه خلاف والصحيح المنع. [البحر:7/ 286 ]
76- {أنت ولينا من دونهم} [41:34]
المصدر مضاف لمفعوله، أي أنت الذي نواليك، أي نتقرب منك بالعبادة.
[الجمل:2/ 473].
77- {لا يسأم الإنسان من دعاء الخير} [49:41]
المصدر مضاف للمفعول. [البحر:7/ 504]
78- {ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً} [8:76]
المصدر مضاف للمفعول. [الجمل:4/ 447 ]
79- من المصدر الميمي _ ومعصية الرسول). [7:58، 8]
80- {فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم} [89:5]
{من أوسط} مفعول ثان للمصدر {إطعام} والأول {عشرة}.
[البحر:4/10]،[العكبري:15/ 125]
81- {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى} [90:16]
حذف المفعول الثاني، ونص على الأول حضاً عليه. [الجمل:2/ 586].


رد مع اقتباس