عرض مشاركة واحدة
  #44  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:32 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعِيل الصفة

فَعِيل الصفة
1- {وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ} [68:7]
= 14.
في [الكشاف:2/ 117]: «أي عرفت فيما بينكم بالنصح والأمانة، فما حقي، أو أنا لكم ناصح فيما أدعوكم إليه، أمين على ما أقول لكم لا أكذب فيه».
[البحر4/ 324].
2- {وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ} [165:7]
في [الكشاف:2/ 172]: «بئيس: شديد، يقال: بؤس يبؤس بأسًا: إذا اشتد».
وفي [العكبري:1/ 160]: «فيه وجهان:
أحدهما: هو نعت للعذاب، مثل شديد.
والثاني: هو مصدر مثل النذير، والتقدير: بعذاب ذي بأس، أي ذو شدة».
وفي [البحر:4/ 412]: «قال مجاهد: بئيس: شديد موجع، وقال الأخفش: مهلك».
3- { أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ} [19:6]
= 9.
(ب) {وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا} [112:4]
(جـ) {أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ} [41:10]
4- {وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ} [176:2]
= 19.
(ب) {وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا} [30:3]
= 6.
في المفردات: «البعد: ضد القرب، وليس لهما حد محدود، وإنما ذلك بحسب اعتبار المكان بغيره، يقال في المحسوس وهو الأكثر، وفي المعقول».
وفي [البحر:1/ 496]: «ووصف الشقاق بالبعد، إما لكونه بعيدًا عن الحق، أو لكونه بعيدًا عن الألفة أو كني به عن الطول، أي في معاداة طويلة».
5- {وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ} [5:22]
= 2.
في المفردات: «البهجة: حسن اللون وظهور السرور، وقد بهج فهو بهيج.. ولا يجيء منه بهوج».
وفي [الكشاف:3/ 145]: «البهيج: الحسن السار للناظر إليه».
وفي [البحر:5/ 346]: «فعيل هنا ليس للمبالغة، إذ فعيل الذي هو للمبالغة هو معدول عن (فاعل) لهذا المعنى، وأما (بصير) هنا فهو اسم فاعل من بصر بالشيء، فهو جار على قياس (فعل) كظرف، ولو كان كما زعم بمعنى مبصر لم يكن للمبالغة أيضًا، لأن (فعيلاً) بمعنى مفعل ليس للمبالغة، نحو: أليم وسميع».
6- {ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا} [69:17]
في المفردات: «التبيع: خص بولد البقر إذا تبع أمه».
وفي [الكشاف:2/ 680]: «التبيع: المطالب، من قوله: {فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ} [178:2]. أي مطالبة».
وفي [البحر:6/ 60- 61]: «التبيع: قال ابن عباس: النصير وقال الفراء: طالب الثأر، وقال أبو عبيدة: المطالب، وقال الزجاج: من يتبع بالإنكار».
وقال [ابن قتيبة: 259] : «أي من يتبعنا بدمائكم، أي يطالبنا».
7- {إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلا ثَقِيلا} [5:73]
= 2.
في [الكشاف:4/ 637]: «يعني بالقول الثقيل القرآن وما فيه من الأوامر والنواهي التي هي تكاليف شاقة، ثقيلة على المكلفين، خاصة على رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، لأنه متحملها بنفسه ومحملها أمته فهي أثقل عليه وأبهظ له».
في [البحر:8/ 362] : أقوال كثيرة.
8- {فَصَبْرٌ جَميِلٌ} [18:12]
= 3.
(ب) {وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا} [49:33]
يقال: جميل، ومال، وجمال على التكثير. المفردات.
9- {فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ} [140:4]
= 18.
(ب) {وَلا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا}
= 5.
في المفردات: وكل كلام يبلغ الإنسان من جهة السمع أو الحي في يقظته أو في منامه يقال له حديث {وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا} [3:66]. {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ} [4:88]. {وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ} [101:12]. أي ما يحدث به الإنسان في نومه. وسمي كتابه تعالى حديثًا فقال: {فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ} [34:52]. {أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ} [59:53]. {فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا} [78:4] ».
10- {فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ} [22:50]
في المفردات: «ثم يقال لكل ما دق في نفسه من حيث الخلقة أو من حيث المعنى كالبصر والبصيرة: حديد، فقال: هو حديد النظر، وحديد الفهم.. ولسان حديد، نحو لسان صارم وماض، وذلك إذا كان يؤثر تأثير الحديد».
11- {عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ} [128:9]
في [البحر:5/ 118- 119] : «حريص على إيصال الخير لكم في الدنيا والآخرة.
وقال الفراء: الحريص: هو الشحيح، والمعنى: أنه شحيح عليكم أن تدخلوا النار.
وقيل: حريص على دخولكم الجنة».
[معاني القرآن :1/ 456]: «الشحيح أن تدخلوا النار».
12- {حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلا الْحَقَّ} [105:7]
في المفردات: «قيل معناه: جدير».
وفي [النهر:4/ 355]: «معنى حقيق: جدير وخليق».
13- {بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا} [135:2]
= 10.
(ب) {حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ} [31:22]
= 2.
في المفردات: «الحنف: هو ميل عن الضلال إلى الاستقامة. والجنف: ميل عن الاستقامة إلى الضلال، والحنيف: هو المائل إلى ذلك وجمعه حنفاء».
وفي [الكشاف:1/ 194]: «الحنيف: المائل عن كل دين باطل إلى دين الحق».
14- {وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ} [267:2]
= 7.
(ب) {الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ} [26:24]
= 2.
(جـ) {وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ} [157:7]
( د ) {وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ} [26:14]
15- {فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلا خَفِيفًا} [189:7]
الخفيف: بإزاء الثقيل. المفردات.
16- {يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ} [45:42]
(ب) {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا} [3:19]
في [الكشاف:4/ 331] : «(من طرف خفي) أي يبتدئ نظرهم من تحريك لأجفانهم ضعيف خفي بمسارقة، كما ترى المصبور ينظر إلى السيف، وهكذا نظر الناظر إلى المكاره لا يقدر أن يفتح أجفانه عليها، ويملأ عينيه منها».
وفي [البحر:6/ 172] : «وصف نداءه بالخفي، قال ابن جريح: لئلا يخالطه رياء، وقال مقاتل: لئلا يعاب بطلب الولد في الكبر».
17- {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا} [125:4]
= 3.
(ب) {الأَخِلاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ} [67:43].
وفي [الكشاف:1/ 569]: «الخليل: المخال، وهو الذي يخالك، أي يوافقك في خلالك، أو يسايرك في طريقك من الخل، وهو الطريق في الرمل، أو يسد خللك، كما تسد خلله، أو يداخلك خلال منازلك وحجبك».
وفي [البحر:3/ 348]: «الخليل: فعيل من الخلة، وهي الفافة والحاجة، أو من الخلة وهي صفاء المودة، أو من الخلل».
18- {ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلا} [45:25]
للمبالغة كعالم وعليم، وقادر وقدير. المفردات.
19- {يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ} [25:83]
الرحيق: الشراب الخالص الذي لا غش فيه. [الكشاف:4/ 723].
وفي [البحر:8/ 438]: «الرحيق: قال الخليل: أجود الخمر، وقال الأخفش والزجاج: الشراب الذي لا غش فيه».
20- {أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ} [87:11]
= 3.
في [الكشاف:2/ 462]: «الأمر الرشيد: الذي فيه رشد».
{وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ} [97:11].
يحتمل أن يكون بمعنى راشد، أو بمعنى: مرشد إلى الخير. [البحر:5/ 258].
21- {رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ} [15:40]
في [البحر:7/ 454: - 455]: «احتمل أن يكون (رفيع) للمبالغة على (فعيل) من رافع، فيكون الدرجات مفعولة، أي رافع درجات المؤمنين ومنازلهم في الجنة..
واحتمل أن يكون (رفيع فعيلاً من رفع الشيء: علا فهو رفيع، فيكون من باب الصفة المشبهة، والدرجات: مصاعد الملائكة إلى أن تبلغ العرش، أضيفت إليه، دلالة على عزة سلطانه، أي درجات ملائكته، كما وفه بقوله: {ذِي الْمعَارِجِ} [3:70]. أو يكون ذلك عبارة عن رفعة شأنه وعلو سلطانه؛ كما أن قوله {ذُو الْعَرْشِ} [15:85]. عبارة عن ملكه، وبنحوه فسره ابن يزيد قال: عظيم الصفات».
22- {وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا} [69:4]
في [الكشاف:1/ 531]: «والرفيق: كالصديق والخليط في استواء الواحد والجمع فيه، ويجوز أن يكون مفردًا بين به الجنس في باب التمييز».
وفي [العكبري:1/ 105]: «هو واحد في موضع الجمع».
وفي [البحر:3/ 288]: «الرفيق: الصاحب، سمى بذلك للارتفاق به، وعلى هذا يجوز أن ينتصب على الحال من أولئك أو على التمييز، وإذا انتصب على التمييز فيحتمل أن لا يكون منقولاً؛ فيجوز دخول (من) عليه، ويكون هو المميز وجاء مفردًا، إما لأن الرفيق مثل الخليط والصديق يكون للمفرد وللمثنى والجمع بلفظ واحد، وإما لإطلاق المفرد في باب التمييز، اكتفاء ويراد به الجمع. ويحتمل أن يكون منقولاً من الفاعل، فلا يكون هو المميز، والتقدير: وحسن رفيق أولئك؛ فلا تدخل عليه (من)».
23- {قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ} [78:36]
= 2.
في [الكشاف:4/ 31]: «الرميم: اسم لما بلي من العظام غير صفة كالرمة والرفات، فلا يقال: لم لم يؤنث وقد وقع خبرًا عن مؤنث؟ ولا هو فعيل بمعنى فاعل أو مفعول».
نقله في [البحر:7/ 348].
24- {كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ} [21:52]
(ب) {كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ} [38:74]
في المفردات: «قيل: في قوله: (كل نفس بما كسبت رهينة) إنه فعيل بمعنى فاعل، أي ثابتة مقيمة، وقيل: بمعنى مفعول، أي كل نفس مقامة في جزاء ما قدم من عمله».
وفي [الكشاف:4/ 411] : «رهين: مرهون، كأن نفس العبد رهن عند الله بالعمل الصالح الذي هو مطالب به؛ كما يرهن الرجل عبده بدين عليه، فإن عمل صالحًا فكها وخلصها وإلا أوبقها».
وقال في [ص: 654]: «رهينة: ليست بتأنيث رهين، لأنه لو قصدت الصفة لقيل رهين، لأن فعيلاً بمعنى مفعول يستوي فيه المذكر والمؤنث، وإنما هي اسم بمعنى الرهن، كالشتيمة بمعنى الشتم، كأنه قيل: كل نفس بما كسبت رهن».
وفي [البحر:8/ 149]: «رهين: مرتهن»
وقال في [ص: 379]: «رهينة بمعنى الرهن كالشتيمة بمعنى الشتم، وليست بمعنى مفعول، لأنها بغير تاء للمذكر والمؤنث، نحو: رجل قتيل، وامرأة قتيل، فالمعنى: كل نفس بما كسبت رهن.. وقيل: الهاء في (رهينة) للمبالغة، وقيل: على تأنيث اللفظ، لا على الإنسان. والذي اختاره، أنها مما دخلت فيه التاء، وإن كان بمعنى مفعول في الأصل كالنطيحة، ويدل على ذلك أنه لما كان خبرًا عن المذكر كان بغير هاء. قال تعالى: كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ [21:52]. فأنت ترى حيث كان خبرًا عن المذكر كان بغير هاء وأنه حيث كان خبرًا عن المؤنث أتى بالتاء».
25- {وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ} [72:12]
= 2.
في [الكشاف:2/ 490]: «وأنا بحمل البعير كفيل، أوديه لمن جاء به».
وقال في [593:4]: «(زعيم) أي قائم به وبالاحتياج لصحته. كما يقوم الزعيم المتكلم عن القوم المتكفل بأمورهم».
26- {قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا} [19:19]
(ب) {أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ } [74:18]
زكية. طاهرة من الذنوب. [الكشاف:2/ 736]
27- {عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ} [13:68]
في المفردات: «الزنيم والمزنم: الزائد في القوم وليس منهم، تشبيهًا بالزنمتين من الشاة، وهما المتدليتان من أذنها من الحلق.. وهو العبد زلمة وزنمة، أي المنتسب إلى قوم هو معلق بهم، لا منهم».
وفي [الكشاف:4/ 587]: «زنيم. دعى».
وقال [ابن قتيبة: 478]: «الزنيم. الدعى».
28-{ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ} [31:22]
سحيق: بعيد
29- {فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا}
= 2.
السديد من القول. هو الموافق للحق منه. [البحر:3/152].
30- {والله سَرِيعُ الحِسابِ}
= 10.
في المفردات: «السرعة: ضد البطء، ويستعمل في الأجسام والأفعال، يقال: سرع فهو سريع».
31- {قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا}
في المفردات: «أن نهرًا يسري. وقيل: بل من السرو، أي الرفعة، يقال: رجل سرو وأشار بذلك إلى عيسى عليه السلام وما خصه به من سروه».
[الكشاف:3/ 123- 13].
32- {فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ}
الشقي: الذي وجبت له النار، والسعيد من وجبت له الجنة.
[الكشاف:2/ 429].
33- {فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا} [282:2]
(ب) {وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا} [4:72]
في [الكشاف:1/ 325]: «سفيهًا: محجورًا عليه لتبذيره وجهله بالتصرف.
وفي المفردات: «السفه خفة في البدن.. واستعمل في خفة النفس لنقصان العقل وفي الأمور الدنيوية والأخروية.. قال في السفه الدنيوي: {وَلا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ} [5:4]. وقال في الأخروي {وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا} [4:72]. فهذا من السفه في الدين).
34- {فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ * فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ}
أي مشارف للسقم، وهو الطاعون. [الكشاف:4/ 49]
35- {يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ * إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [88:26، 89]
= 2.
في المفردات: «السلامة: التعري من الآفات الظاهرة والباطنة. قال: (بقلب سليم) أي متعر من الدغل فهذا في الباطن».
36- {فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ} [26:51]
السمن: ضد الهزال. المفردات.
37- {إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا} [7:19]
في [الكشاف:3/ 5] : «قيل: للمثل: سمي، لأن كل متشاكلين يسمى كل واحد منهما باسم المثل».
وفي المفردات: «وقوله: {هَلْ تَعلِمُ سَمِيًّا} [65:19]. أي نظيرًا له يستحق اسمه. وموصوفًا يستحق صفته على التحقيق، وليس المعنى: هل تجد من يتسمى باسمه».
[البحر:6/ 175].
38- {فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ} [135:20]
(ب) {قَالَ آيَتُكَ أَلا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا} [10:19]
= 4.
في المفردات: «السوى: يقال فيمن يصان عن الإفراط والتفريط من حيث القدر والكيفية».
وفي [البحر:6/ 176]: «سويًا: حال، أي لا تكلم في حال صحتك، ليس بك خرس ولا بكم. وعن ابن عباس: (سويًا) عائد على الليالي، أي كاملات مستويات، فتكون صفة لثلاث». [الكشاف:3/ 7].
39- {وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ} [165:2]
= 41.
(ب) {فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا} [56:3]
= 11.
{وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ} [8:100]
في المفردات: «الشديد: البخيل؛ يجوز أن يكون بمعنى مفعول، كأنه شد، كما يقال غل. ويجوز أن يكون بمعنى فاعل فالمتشدد كأنه شد صرته».
(شديد العقاب) في [البحر:2/ 81]: «من باب إضافة الصفة للموصوف. والإضافة والنصب أبلغ من الرفع لأن فيها إسناد الصفة للموصوف، ثم ذكر من هي له حقيقة، والرفع إنما فيه إسنادها لمن هي له حقيقة فقط دون إسناد للموصوف».
40- {لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ} [51:6]
= 5.
41- {فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ} [105:11]
(ب) {وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا} [4:19]
42- {وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا} [12:19]
= 2.
43- {وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ}
في المفردات: «الصديد: ما حال بين اللحم والجلد من القيح، وضرب مثلاً لمطعم أهل النار».
وفي [البحر:5/ :5]: «قيل: صديد بمعنى مصدود عنه، أي لكراهته يصد عنه؛ فيكون مأخوذًا من الصد».
44- {فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ * وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ} [100:26، 101]
(ب) {أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ} [61:24]
في [الكشاف:3/ 257]: «فما معنى (أو صديقكم)؟ قلت: معناه: أو بيوت أصدقائكم والصديق يكون واحدًا وجمعًا؛ وكذلك الخليط والقطين والعدو».
وقال في [ص: 323]: «وأما الصديق، وهو الصادق في ودادك الذي يهمه ما أهمك فأعز من بيض الأتوق».
45- {وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ} [53:54]
(جـ) {وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ} [282:2]
= 2.
( د ) {وَلا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً} [121:9]
46- {فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا} [282:2]
الضعف: في العقل والرأي، ضعف فهو ضعيف. المفردات.
47- {وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ} [24:81]
في المفردات: «الضنين: البخيل. والضنة: هي البخيل بالشيء النفيس».
48- {وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا} [14:16]
= 2.
في المفردات: «أي غضا جديدًا من الطراء والطراوة» هو السمك. الكشاف.
49- {إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلا}
= 2.
يقال: طويل وطوال، وعريض وعراض. المفردات.
50- {لا ظَلِيلٍ وَلا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ}
(ب) {وَنُدْخِلُهُمْ ظِلا ظَلِيلا}
في المفردات: «وظل ظليل: فائض، وقوله: (وندخلهم ظلاً ظليلاً، كناية عن غضارة العيش».
وفي [الكشاف:1/ 93]: «(ظليلاً) صفة مشتقة من لفظ الظل لتأكيد معناه، كما يقال: ليل أليل ويوم أيوم وما أشبه ذلك».
51- {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [18:50، 23]
= 2.
عتيد: حاضر. [الكشاف:4/ 385]، [البحر:8/ 124].
52- {وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} [29:22]
= 2.
في المفردات: «العتيق: المتقدم في الزمان أو المكان أو الرتبة».
العتيق: القديم، لأنه أول بيت وضع للناس، وعن قتادة أعتق من الجبابرة.
[الكشاف:3/ 153].
53- {إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ} [72:11]
= 2.
54- {وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاءٍ عَرِيضٍ} [51:41]
في المفردات: «العرض: خلاف الطول، وأصله أن يقال في الأجسام، ثم يستعمل في غيرها».
55- {فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ} [9:74]
يوم عسير: يتصعب فيه الأمر. المفردات.
56- {وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [7:2]
= 85.
(ب) {أَنْ تَمِيلُوا مَيْلا عَظِيمًا} [27:4]
= 22.
في [البحر:1/ 46] : «عظيم: اسم فاعل من عظم، غير مذهوب به مذهب الزمان.
وفعيل: اسم وصفة، الاسم مفرد، نحو قميص، وجمع نحو كليب؛ ومعنى نحو سهيل والصفة.. كفرى. وسرى. واسم فاعل من (فعل) ككريم، وللمبالغة من فاعل كعليم، وبمعنى أفعل كشميط، وبمعنى مفعول كجريح، ومعقل كسميع وأليم، وتفعل كوكيد، ومفاعل كجليس، ومفتعل كسعير ومستفعل كمكين، وفعل كرطيب، وفعل كعجيب وفعال كصحيح، وبمعنى الفاعل والمفعول كصريح، وبمعنى الواحد والجمع كخليط».
57- {أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ} [55:22]
= 3.
(ب) {وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا} [50:42]
العقيم من النساء: التي لا تقبل ماء الفحل، عقمت المرأة والرحم. ريح عقيم: بمعنى الفاعل أو المفعول. المفردات.
وفي [البحر:6/ 383] : «سمي يوم القيامة عقيمًا، لأنه لا ليلة؛ بعده ولا يوم».
58- {يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ} [27:22]
في المفردات: «عميق: أي بعيد، وأصل العمق، البعد سفلاً، يقال: بئر عميق ومعيق: إذا كانت بعيدة القعر..
59- {وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} [159:3]
= 5.
(ب) {وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا} [21:4]
غليظ القلب: قاسية. [الكشاف:1/ 431].
وفي [البحر:3/ 98]: «غليظ القلب: عبارة عن كونه خلق صلبًا لا يلين ولا يتأثر».
60- {وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ}[263:2]
= 17.
(ب) {َمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ}
= 3.
في [لبحر:2/8] «أي غني عن الصدقة».
61- {يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا} [7:19]
الفرى: البديع، وهو من فرى الجلد. [الكشف:3/ 14].
وفي المفردات: «قيل: معناه: عظيمًا، وقيل: عجيبًا، وقيل: مصنوعًا».
62- {الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ} [181:3]
= 3.
(ب) {وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ} [6:4]
في المفردات: «أصل الفقير. هو المكسور الفقار، يقال: فقرته فاقرة، أي داهية تكسر الفقار».
63- {قَالُوا تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ الْقَدِيمِ} [95:12]
= 3.
في المفردات: «لم يرد في شيء من القرآن والآثار الصحيحة القديم في وصف الله تعالى والمتكلمون يستعملونه ويصفونه به، وأكثر ما يستعمل القديم باعتبار الزمان».
64- {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ} [186:2]
= 17.
(ب) {لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاتَّبَعُوكَ} [42:9]
= 9.
65- {فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا} [22:19]
في [الكشاف:3/11]: «قصيًا: بعيدًا من أهلها وراء الجبل، وقيل: أقصى الدار».
66- {مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ} [197:3]
= 13.
(ب) {وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلا} [41:2]
= 56.
(جـ) {إِنَّ هَؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ} [54:26]
( د ) {كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ} [249:2]
67- {إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ} [52:8]
= 10ْ
(ب) {وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا} [25:33]
68- {قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ} [217:32]
= 19.
(ب) {وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ} [282:2]
= 17.
لكبيركم. كبيرهم. كبراءنا. كبيرة. كبائر.
69- {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ} [109:2]
= 17.
(ب) { يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا} [26:2]
= 46.
(جـ) {أضْعافًا كَثِيَرةً} [245:2]
= 11.
70- {وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ} [4:8]
= 23.
(ب) {وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا} [31:4]
= 4 كرامًا. كرام.
في المفردات: «إذا وصف بالكرم الله تعالى فهو اسم لإحسانه وإنعامه المتظاهر، نحو قوله {فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ} [40:27]. وإذا وصف به الإنسان فهو اسم للأخلاق والأفعال المحمودة التي تظهر منه، ولا يقال: هو كريم، حتى يظهر ذلك منه».
71- {وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلا} [91:16]
كفيلاً: شاهدًا، ورقيبًا، لأن الكفيل مراع لحال المكفول به، مهيمن عليه
[الكشاف:2/ 630 - 631]، [البحر:5/ 531].
72- {وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [103:6]
= 6.
(ب) {إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا} [34:33]
في المفردات: «وقد يعبر باللطائف عما لها الحاسة تدركه، ويصح وصف الله تعالى به على هذا الوجه، وأن يكون لمعرفته بدقائق الأمور، وأن يكون لرقته بالعباد في هدايتهم».
73- {فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا} [104:17]
في المفردات: «أي منضمًا بعضكم إلى بعض».
74- {وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ} [183:7]
= 3.
في المفردات: «متن: قوي متنه، فصار متينًا، ومنه قيل: حبل متين».
75- {فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا} [4:4]
[الكشاف:1/ 471] : «الهنيئ والمرئ: صفتان من هنؤ الطعام ومرؤ: إذا كان سائغًا لا تنغيص فيه. وقيل: الهنئ: ما يلذه الأكل. والمرئ: ما يحمد عاقبته.. وهما وصف للمصدر، أي أكلاً هنيئًا مريئًا أو حال من الضمير».
وفي [البحر:3/152] : «هنيئًا مريئًا: صفتان من هنؤ الطعام ومرؤ: إذا كان سائغًا لا تنغيص فيه. إذا لم تذكر هنأني قلت: أمرأني رباعيًا، واستعمل مع هنأني ثلاثيًا للإتباع. قال سيبويه: هنيئًا مريئًا صفتان نصبوهما نصب المصادر المدعو بها».
76- {بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ} [5:50]
في المفردات: «أصل المرج: الخلط، والمروج: الاختلاط، يقال: مرج أمرهم: اختلط ومرج الخاتم في إصبعي فهو مارج، ويقال: أمر مريج: أي مختلط».
وفي [الكشاف:4/ 380] : «مريج: مضطرب، يقال: مرج الخاتم في إصبعه».
وفي [البحر:8/121]: «مختلط. وقال قتادة: مختلف، وقال الحسن: ملتبس وقال أبو هريرة: فاسد. وقال ابن عباس: المريج: الأمر المنكر، وعنه أيضًا: مختلط، والأصل فيه الاضطراب والقلق».
77- {وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ} [61:24]
= 2.
(ب) {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [184:2]
= 3.
(جـ) {وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ} [43:4]
78- {قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ} [4:12]
= 4.
أي متمكن ذو قدرة ومنزلة.
79- {وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا} [46:19]
في [الكشاف:3/ 20- 21] : «مليًا: زمانًا طويلاً، من الملاوة أو مليًا بالذهاب عني والهجران قبل أن أثخنك بالضرب، حتى لا تقدر أن تبرح، يقال: فلان ملى بكذا: إذا كان مطيقًا له مضطلعًا به».
80- {أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى} [37:75]
في المفردات: «المني: التقدير: والمني: الذي قدر به الحيوانات».
81- {ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ} [8:32]
= 4.
في [الكشاف:4/ 586] : « {وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلافٍ مَهِينٍ} [11:61]. من المهانة، وهي القلة والحقارة، يريد القلة في الرأي والتمييز، أو أراد الكذاب لنه حقير عند الناس».
82- {إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا} [246:2]
= 43.
(ب) {وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا} [39:3]
في المفردات: «النبي، بغير همز: قال النحويون أصله الهمز، فترك همزه، واستدلوا بقولهم: مسيلمة نبيء سوء. وقال بعض العلماء: هو من النبوة، أي الرفعة، وسمى نبيًا لرفعة محله عن سائر الناس، فالنبي، بغير همز- أبلغ من النبي بالهمز لأنه ليس كل منبئ رفيع القدر والمحل».
83- {أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَامًا وَأَحْسَنُ نَدِيًّا} [73:19]
في[ الكشاف:3/ 36] : «الندى المجلس ومجتمع القوم حيث ينتدون».
84- {أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا} [202:2]
= 9.
(ب) {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ} [23:3]
= 8.
في المفردات: «النصيب: الحظ المنصوب، أي المعين».
85- {لأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ} [65:5]
= 16.
{ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا} [20:76]
النعيم: النعمة الكثيرة. المفردات.
86- {وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا} [12:5]
في [الكشاف:1/ 615]: «النقيب: الذي ينقب عن أحوال القوم ويفتش عنها، كما قيل له: عريف، لأنه يتعرفها».
87- {فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلا} [16:73]
في المفردات: «طعام وبيل، وكلأ وبيل: يخاف وباله».
وفي [الكشاف:4/ 641] : «وبيلاً: ثقيلاً غليظًا من قولهم: كلاً وبيل: وخم لا يستمرأ لتفله».
88- {اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ} [45:3]
فلان وجيه: ذو جاه.
89- {ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا}
في [الكشاف:4/ 647] : «(وحيدًا) حال من الله عز وجل على معنيين: أحدهما: ذرني وحدي فانا أجزيك في الانتقام منه عن كل منتقم.
والثاني: خلقته وحدي، لم يشركني في خلقه أحد، أو حال من المخلوق على معنى؛ خلقته وهو وحيد فريد، لا مال له ولا ولد».
90- {فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ} [45:18]
(ب) {فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ} [31:54]
في [البحر:6/ 141]: «الهشيم: اليابس، قاله الفراء، واحده هشيمة، وقال الزجاج وابن قتيبة: كل شيء كان رطبًا ويبس، ومنه (كهشيم المحتظر) وهشيم الثريد، وأصل الهشيم: المتفتت من يابس العشب».
91- {وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ} [148:26]
في المفردات: «الهضم: شدخ ما فيه رخاوة، هضمته فانهضم (ونخل طلعها هضيم) أي داخل بعضه في بعض كأنما شدخ».
وفي [الكشاف:3/ 328] : «الهضيم: اللطيف الضامر، ومن قولهم كشح هضيم، وطلع إناث فيه لطف، وفي طلع الفحاحيل جفاء».
[البحر:7/ 34].
92- {وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [153:6]
= 5.
(ب) {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا} [8:76]
= 3. يتيمن. اليتامى.
في المفردات: «اليتيم: انقطاع الصبي عن أبيه قبل بلوغه، وكل منفرد يتيم»:
93- {ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ} [65:12]
= 8.
(ب) {وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا} [30:4]
= 7.
في المفردات: «اليسير والميسور: السهل. واليسير: يقال في القليل».


رد مع اقتباس