قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (62، 63) لبيك وسعديك معنى لبيك من ألب الرجل بالمكان إذا أقام فيه فكأنّه قال أنا مقيم على طاعتك وأمرك
وسعديك من أسعدت الرجل على أمره فكأنّه قال أنا مساعد لك ومتابع إرادتك). [حروف المعاني والصفات: 16-17]