التفسير اللغوي المجموع
[ما استخلص من كتب علماء اللغة مما له صلة بهذا الدرس]
تفسير قوله تعالى: {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ (41)}
قال أبو زيد سعيد بن أوس الأنصاري (ت: 215هـ): (وقال النابغة الجعدي:
فسلام الإله يغدو عليهم = وفيوء الفردوس ذات الظلال
...
«الفيوء»: جمع الفيء
وليس في الجنة فيء. إنما الفيء ما كان شمسا فنسخها الظل فذاك الفيء. وأما الظل فمستقيم. قال جل وعز: {أكلها دائم وظلها} وقال: {إن المتقين في ظلال} ويجوز أن يكون الظلال جمع الظلة. وفي القرآن {وظل ممدود}
...
وجمع «الفيء»: أفياء للقليل. وفيوء للكثير. كقولك: أجذاع وجذوع. وما أشبه ذلك وأما قوله عز وجل: {إن المتقين في ظلال} فالباب أن يكون الظلال جمع ظل. ولو كان جمع ظلة لكان الجمع ظللا. كقولك غرفة وغرف وحجرة وحجر). [النوادر في اللغة:220-221] (م)
تفسير قوله تعالى: {وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ (42)}
تفسير قوله تعالى: {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (43)}
تفسير قوله تعالى: {إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (44)}
تفسير قوله تعالى: {وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (45)}
تفسير قوله تعالى: {كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلًا إِنَّكُمْ مُجْرِمُونَ (46)}
تفسير قوله تعالى: {وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (47)}
تفسير قوله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48)}
تفسير قوله تعالى: {وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (49)}
تفسير قوله تعالى: {فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (50)}