العودة   جمهرة العلوم > قسم التفسير > جمهرة التفاسير > تفسير جزء عم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 29 رجب 1434هـ/7-06-2013م, 04:57 PM
أم سهيلة أم سهيلة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 2,672
افتراضي

التفسير اللغوي

تفسير قوله تعالى: {أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1)}
قالَ يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ (ت: 207هـ): (قوله عز وجل: {ألهاكم التّكّاثر...}.نزلت في حيين من قريش تفاخروا: أيهم أكثر عددا؟؛ وهما: بنو عبد مناف وبنو سهم فكثرت بنو عبد مناف بني سهم، فقالت بنو سهم: إن البغي أهلكنا في الجاهلية، فعادّونا بالأحياء والأموات فكثرتهم بنو سهم، فأنزل الله عز وجل: {ألهاكم التّكّاثر} حتى ذكرتم الأموات، ثم قال لهم: {كلاّ...} ليس الأمر على ما أنتم [عليه] ). [معاني القرآن: 3 /287]
قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيُّ (ت: 276هـ): ( {ألهاكم التّكاثر} بالعدد والقرابات). [تفسير غريب القرآن: 537]
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (قوله عزّ وجلّ: {ألهاكم التّكاثر (1)} أي شغلكم التكاثر بالأموال والأولاد عن طاعة اللّه). [معاني القرآن: 5/357]
قَالَ مَكِّيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ القَيْسِيُّ (ت: 437هـ): ({التَّكَاثُرُ}: الافتخار بالكثرة). [العمدة في غريب القرآن: 356]

تفسير قوله تعالى: {حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2)}
قالَ يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ (ت: 207هـ): (قوله عز وجل: {ألهاكم التّكّاثر...}.نزلت في حيين من قريش تفاخروا: أيهم أكثر عددا؟؛ وهما: بنو عبد مناف وبنو سهم فكثرت بنو عبد مناف بني سهم، فقالت بنو سهم: إن البغي أهلكنا في الجاهلية، فعادّونا بالأحياء والأموات فكثرتهم بنو سهم، فأنزل الله عز وجل: {ألهاكم التّكّاثر} حتى ذكرتم الأموات، ثم قال لهم: {كلاّ...} ليس الأمر على ما أنتم [عليه]). [معاني القرآن: 3/ 287](م)
قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيُّ (ت: 276هـ): ({حتّى زرتم المقابر}: حتى عددتم من في المقابر: من موتاكم). [تفسير غريب القرآن: 537]
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): ( {حتّى زرتم المقابر (2)} أي حتى أدرككم الموت على تلك الحال. وجاء في التفسير أن حيين من العرب، وهم بنو عبد مناف وبنو سهم تفاخروا وتكاثروا، ففخرت بنو عبد مناف على بني سهم بأن عدوا الأحياء، فقالت بنو سهم: فاذكروا الموتى، وكثرتهم بنو سهم بعد أن كان بنو عبد مناف قد كثروا بني سهم). [معاني القرآن: 5/ 357]
قَالَ مَكِّيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ القَيْسِيُّ (ت: 437هـ): ({حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ} قيل: حتى دفنتم في المقابر. وقيل: حتى تعاهدتم بالموتى). [تفسير المشكل من غريب القرآن: 306]
قَالَ مَكِّيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ القَيْسِيُّ (ت: 437هـ): ({حتى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ}: تعودون موتاكم). [العمدة في غريب القرآن: 356]

تفسير قوله تعالى: {كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4)}
قالَ يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ (ت: 207هـ): (قوله عز وجل: {ألهاكم التّكّاثر...} نزلت في حيين من قريش تفاخروا: أيهم أكثر عددا؟؛ وهما: بنو عبد مناف وبنو سهم فكثرت بنو عبد مناف بني سهم، فقالت بنو سهم: إن البغي أهلكنا في الجاهلية، فعادّونا بالأحياء والأموات فكثرتهم بنو سهم، فأنزل الله عز وجل: {ألهاكم التّكّاثر} حتى ذكرتم الأموات، ثم قال لهم: {كلاّ...} ليس الأمر على ما أنتم [عليه] ). [معاني القرآن: 3/ 287](م)
قالَ يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ (ت: 207هـ): (وقال {سوف تعلمون... ثمّ كلاّ سوف تعلمون...}. والكلمة قد تكررها العرب على التغليظ والتخويف، فهذا من ذاك). [معاني القرآن: 3/ 287]
قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيُّ (ت: 276هـ): (وقد يقول القائل في كلامه: والله لا أفعله، ثم والله لا أفعله. إذا أراد التوكيد وحسم الأطماع من أن يفعله. كما يقول: والله أفعله، بإضمار (لا) إذا أراد الاختصار.
قال الله عز وجل: {كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ} [التكاثر: 3، 4] ). [تأويل مشكل القرآن: 235]
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (وقوله: {كلّا سوف تعلمون (3)}
{كلّا} ردع وتنبيه، المعنى ليس الأمر الذي ينبغي أن يكونوا عليه التكاثر، والذي ينبغي أن يكونوا عليه طاعة اللّه والإيمان بنبيه صلى الله عليه وسلم). [معاني القرآن: 5/ 357]

تفسير قوله تعالى: {كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5)}
قالَ يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ (ت: 207هـ): (وقوله عز وجل: {علم اليقين...}. مثل قوله: {إنّ هذا لهو حقّ اليقين}. المعنى فيه: لو تعلمون علما يقينا). [معاني القرآن: 3/ 287]
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (وقوله عزّ وجلّ: {كلّا لو تعلمون علم اليقين (5)} المعنى لو علمتم الشيء حق علمه، وصرفتم التفهم إليه، لارتدعتم). [معاني القرآن: 5/ 357]

تفسير قوله تعالى: {لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7)}
قالَ يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ: (ت: 207هـ): (وقوله عز وجل: {لترونّ الجحيم...}، {ثمّ لترونّها...} مرتين من التغليظ أيضا.
{لترونّها عين اليقين...} عينا لستم بغائبين، فهذا قراءة العوام أهل المدينة، وأهل الكوفة وأهل البصرة بفتح التاء من الحرفين ...
وحدثني محمد بن الفضل عن عطاء عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن علي رحمه الله أنه قرأ "لترون الجحيم، ثمّ لترونّها"، بضم التاء الأولى، وفتح الثانية. والأوّل أشبه بكلام العرب، لأنه تغليظ، فلا ينبغي أن يختلف لفظه، ألا ترى قوله: {سوف تعلمون، ثمّ كلاّ سوف تعلمون}؟
وقوله عز وجل: {إنّ مع العسر يسراً، إنّ مع العسر يسرا} ومن التغليظ قوله في سورة: {قل يأيّها الكافرون، لا أعبد ما تعبدون} مكرر، كرر فيها وهو معنى واحد، ولو رفعت التاء في الثانية، كما رفعت الأولى كان وجها جيدا). [معاني القرآن: 3 /288]
قالَ أَبُو عُبَيْدَةَ مَعْمَرُ بْنُ الْمُثَنَّى التَّيْمِيُّ (ت: 210هـ): ({عين اليقين} أضاف العين إلى اليقين والعين مؤنثة واليقين ذكر). [مجاز القرآن: 2/ 309]
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (ثم قال: {لترونّ الجحيم (6)}كما قال: {وإن منكم إلا واردها}
والقراءة لترون -بضم الواو غير مهموزة- فضمت الواو لسكونها وسكون النون، وقد همزها بعضهم -لترؤن- والنحويون يكرهون همزة الواو، لأن ضمتها غير لازمة لأنها حركت لالتقاء السّاكنين، ويهمزون الواو التي ضمتها لازمة نحو أدؤر جمع دار، فيجوز أدؤر بالهمز وادور بغير الهمز، وأنت مخير فيهما، فأمّا "لترؤنّ" ثم لترونها فلا يختار النحويون إلا ترك الهمزة، وقرئت: "لترؤنّ" الجحيم، على ما لم يسم فاعله). [معاني القرآن: 5/ 358]

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ (8)}
قالَ يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ (ت: 207هـ): (وقوله عز وجل: {ثمّ لتسألنّ يومئذٍ عن النّعيم...} قال: إنه الأمن والصحة. وذكر الكلبي بإسناده أن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا في أمر فرجعوا جياعا، فدخلوا على رجل من الأنصار، فأصابوا تمرا وماءا باردا، فلما خرجوا قال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أما إنكم ستسألون عن هذه وعن هذا»؛ فقالوا: فما شكرها يا رسول الله؟ قال: «أن تقولوا: الحمد لله». وذكر في هذا الحديث: أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ثلاث لا يسأل عنهن المسلم: طعام يقيم صلبه، وثوب يواري عورته، وبيت يكنه من الحر والبرد» ). [معاني القرآن: 3/ 288]
قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيُّ (ت: 276هـ): ({عن النّعيم} يقال: الأمن والصحة). [تفسير غريب القرآن: 537]
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): ({ثمّ لتسألنّ يومئذ عن النّعيم (8)} أي يوم القيامة، عن كل ما يتنعم به في الدنيا، وجاء في الحديث أن النبي عليه السلام أكل هو وجماعة من أصحابه تمرا -وروي بسرا– وشربوا عليه ماء فقال: «الحمد للّه الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين». وجاء أن مما لا يسأل العبد عنه لباسا يواري سوأته، وطعاما يقيم به صلبه، ومكانا يكنه من الحرّ والبرد). [معاني القرآن: 5/ 358]


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29 رجب 1434هـ/7-06-2013م, 04:59 PM
أم سهيلة أم سهيلة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 2,672
افتراضي

التفسير اللغوي المجموع
[ما استخلص من كتب علماء اللغة مما له صلة بهذا الدرس]

قال أبو عليًّ إسماعيلُ بنُ القاسمِ القَالِي (ت: 356هـ) : (الكلام على الأمة والمال
...
قال وحدّثنا أبو بكر بن الأنباريّ، رحمه اللّه، قال: حدّثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، قال: حدّثنا مسلم بن إبراهيم، قال: حدّثنا هشامٌ، قال: حدّثنا قتادة، عن مطرّف بن عبد اللّه، عن أبيه، أنّه أتى على رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم وهو يقرأ:{ ألهاكم التّكاثر} فقال: يقول ابن آدم: مالي مالي، وما لك من مالك إلا ما أكلت فأفنيت، أو تصدّقت فأمضيت، أو لبست فأبليت " قال أبو بكر: المال عند العرب الإبل والغنم، والفضّة: الرّقة والورق، والذّهب: النّضر والنّضير والعقيان
قال: وحدّثنا أبو العباس أحمد بن يحيى، قال: المال عند العرب أقله ما تجب فيه الزكاة، وما نقص من ذلك فلا يقع عليه مال.
قال: وأنشدنا أبو العباس:
ألا يا قرّ لاتك سامريًا.......فتترك من يزورك في جهاد
أتعجب أن رأيت على دينًا.......وأن ذهب الطريف مع التلاد
ملأت يدي من الدنيا مرارًا.......فما طمع العواذل في اقتصادي
ولا وجبت على زكاة مالٍ.......وهل تجب الزكاة على جواد

). [الأمالي: 2/ 301-302] (م)
تفسير قوله تعالى: {أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) }
قالَ المبرِّدُ محمَّدُ بنُ يزيدَ الثُّمَالِيُّ (ت: 285هـ): (ومن هذا قول عمر بن عبد العزيز رحمه الله: إذا استأثر الله بشيء فاله عنه.
يقال: لهيت عن الأمر ألهى؛ إذا أضربت عنه، ولهوت ألهو، من اللعب). [الكامل: 3/ 1400]
قالَ أبو العبَّاسِ أَحمدُ بنُ يَحْيَى الشَّيبانِيُّ - ثَعْلَبُ - (ت:291هـ): (روى عن أبي عمران الجوني أنه قرأ: {آلهكم التكاثر} قال: هذا توبيخ). [مجالس ثعلب: 558]

تفسير قوله تعالى: {حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2) }

تفسير قوله تعالى: {كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) }

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4) }

تفسير قوله تعالى: {كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5) }

تفسير قوله تعالى: {لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) }
قالَ المبرِّدُ محمَّدُ بنُ يزيدَ الثُّمَالِيُّ (ت: 285هـ): (والضمة مستثقلة في الواو، لأنها من مخرجها، وهما جميعا من أقل المخارج حروفا. ونبين هذا في بابه إن شاء الله .
فمتى انضمت الواو من غير علة فهمزها جائز. وذلك قولك في وجوع: أجوه، وفي وعد: أعد.
ومن ذلك قوله {وإذا الرسل أقتت} إنما هي فُعِّلت من الوقت، وكان أصلها وقتت.
وأما قولنا: إذا انضمت لغير علة، فإن العلة أن يحدث فيها حادث إعراب وذلك قولك: هذا غزوٌ وعدو.
ويكون لالتقاء الساكنين كقولك: اخشوا الرجل {لترون الجحيم} {ولا تنسوا الفضل بينكم}.
وإنما وجب في الأول ما لم يجب في هذا، لأن الضمة هناك لازمة). [المقتضب: 1/ 230-231] (م)
قالَ المبرِّدُ محمَّدُ بنُ يزيدَ الثُّمَالِيُّ (ت: 285هـ): (قوله: "النؤوب "يريد الذي ينوبه، وكل واو قراح لغير علةٍ فأنت فيهمزها وتركها بالخيار، تقول في جمع دارٍ: أدؤر وإن شئت لم تهمز، وكذلك النؤوب، والقؤول لانضمام الواو، فأما الواو الثانية فإنها ساكنة قبلها ضمة، وهي مدة فلا يعتد بها، ولو التقت واوان في أول كلمةٍ وليست إحداهما مدة لم يكن بد من همز الأولى، تقول في تصغير واصل وواقدٍ: أويصل وأويقد، لا بد من ذلك، فأما وجوه فأما وجوهٌ فإن شئت همزت فقلت: أجوه وإن شئت لم تهمز، قال الله عز وجل: {وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ} المرسلات والأصل وقتت، ولو كان في غير القرآن لجاز إظهار الواو إن شئت. وقوله عز وجل: {مَا وُورِيَ عَنْهُمَا} الأعراف الواو الثانية مدة فلا يعتد بها، ولو كان في غير القرآن لجاز الهمز لانضمام الواو.
وقولي: "إذا انضممت لغير علة"، فالعلة أن تكون ضمتها إعرابًا، نحو هذا غزوٌ يا فتى، ودلو كما ترى، مما لا يجوز همزه، لأن الضمة للإعراب فليست بلازمة، أو تنضم لالتقاء الساكنين، فذلك أيضًا غير لازم، فلا يجوز همزه: نحو اخشوا الرجل: {لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ} {لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ} ومن همز من هذا شيئًا فقد أخطأ). [الكامل: 1/ 81-82] (م)

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7) }

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ (8) }


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة